نرحب بكافة الزائرين الأعزاء في كل مكان يسرنا أن نستعرض أقوال وحكم عن الكرام :-
زينة الغني الكرم وزينة الفقير القناعة وزينة المرأة العفة.
*العازفون على الكمان، والكلاب والذئاب يفدون إلى الولائم بدون دعوة.
*ما تتخلى عنه وتتركه هو لك، وما تخبئه وتتحفظ عليه يذهب لغيرك.
*ليس الجود أن تعطيني ما أنا أشدّ منك حاجة إليه، وإنّما الجود أن تعطيني ما أنت أشدّ إليه حاجة مني.
*الكريم يحس نفسه غنياً دائماً.
*احذرو صولة الكريم إذا جاع واللئيم إذا شبع. إنّ السمع نوع من الكرم.
*إنّ من الحق على الدولة أن تعلم البخلاء كيف يكون الكرم والجود بسلطان القانون، إذا لم يصدر عن يقظة الضمائر وحياة النفوس.
* ظنوا أن النبي لا يحزن، كما ظن قومٌ أن الشجاع لا يخاف ولا يحب الحياة، وأن الكريم لا يعرف قيمة المال..ولكن القلب الذي لا يعرف قيمة المال لا فضل له في الكرم، والقلب الذي لا يخاف لا فضل له في الشجاعة، والقلب الذي لا يحزن لا فضل له في الصبر.
*إنما الفضل في الحزن والغلبة عليه، وفي الخوف والسمو عليه، وفي معرفة المال والإيثار عليه.
*في العالم العربي تعيش، كما دمعة في عيون الكريم المحنة تطردها يرجعها الكرم في العالم العربي تعيش تلميذ في حوش المدرسة من غير فطار عينه على الشارع وبيحيي العلم في العالم العربي تعيش، بتبص في الساعة وخايف نشرة الأخبار تفوت علشان تشوف ع الشاشة ناس في العالم العربي تموت.
*ما أنبل الكرم حين يأتي من فقير معدم لا يملك من قوت يومه ما يسد به الرمق، وما أفظع الجشع حين يصدر من غني ميسور إن وُهِب ما على الأرض من ذهب لطمع في كنوز السماء ولما تنازل لسواه عن حبة خردل.
*الكرم الحقيقي هو أن تفعل فعلاً محموداً لشخص لن يعرف أبداً بما فعلته.
*تنازل الكثيرون عن الكرم من أجل الإحسان. *فلنحاول تعليم الكرم والإيثار، فنحن نولد أنانيين.
*ومن كانَ ذا جُودٍ وليس بمكثرٍ..فليس بمَحْسوبٍ من الكُرَماءِ.
*رأيْتُ سخيَّ النفسِ يأتيهِ رِزقهُ..هنيئاً ولا يُعطى على الحرصِ جاشعُ
وكلُّ حريصٍ لن يجاوزَ رزقه..وكم من موَّفى رزقهُ وهو وادعُ.